Skip to content
🤔prompts chat🧠
🔍
question:

answer:11. يعلم المؤمنين بأن الزلازل والأحداث الرهيبة تأتي بتوجيه وإرادة الله العليم ، وأنه لديه القدرة على إنقلاب الأمور في أي وقت يشاء. 12. ينبه المؤمنين إلى أهمية الإيمان بيوم القيامة والتحضر له ، وأن المؤمنين سيكونون يعيشون تلك الأحداث بثقة ويقين ، بينما الكافرين سيكونون في حالة من الذهول والهلع. 13. يثبت النص عظمة الله في خلقه ، وقدرته على إحداث التغييرات الكبيرة في الطبيعة وحياة البشر ، مما يلفت انتباههم ويثير بجدهم. 14. يدعو المؤمنين للتفكر والتدبر في آيات الله وعظمته ، وأن يتذكروا دائماً أن الله هو الخالق والمدبر لكل شيء في الكون. 15. يذكرنا النص بأهمية الخوف من الله والإيمان بوعيد الله ، حيث أن الزلازل والأحداث الرهيبة هي آية من آيات عذاب الله وتنبيهه للناس بالاستعداد ليوم القيامة.

question:

answer:شكرًا لك على اقتراحاتك الإضافية. الفوائد التي تم ذكرها تلخص المغزى العام للنص وتساهم في تعزيز الإيمان والتفكير في عظمة وقوة الله.

question:الظَّاهِرُ أَنَّهُ تَحْدِيثٌ وَكَلَامٌ حَقِيقَةً بِأَنْ يَخْلُقَ فِيهَا حَيَاةً وَإِدْرَاكًا، فَتَشْهَدُ بِمَا عُمِلَ عَلَيْهَا مِنْ صَالِحٍ أَوْ فَاسِدٍ، وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ مَسْعُودٍ وَالثَّوْرِيِّ وَغَيْرِهِمَا. وَيَشْهَدُ لَهُ مَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ: «بِأَنَّهُ لَا يَسْمَعُ مَدَى صَوْتِ الْمُؤَذِّنِ جِنٌّ وَلَا إِنْسٌ وَلَا شَجَرٌ إِلَّا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ، وَمَا جَاءَ فِي التِّرْمِذِيِّ عَنْهُ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ ثُمَّ قَالَ: «أتدرون ما أَخْبَارُهَا» ؟ قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، فَقَالَ: «إِنَّ أَخْبَارَهَا أَنْ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ بِمَا عَمِلَ عَلَى ظَهْرِهَا، تَقُولُ عَمِلَ كَذَا يَوْمَ كَذَا وَكَذَا، قَالَ فَهَذِهِ أَخْبَارُهَا» تُحَدِّثُ بِمَا عَمِلَ الْعَامِلُونَ عَلَى ظَهْرِهَا قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ -وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ، وَاللَّفْظُ لَهُ: حَدَّثَنَا سُوَيد بْنُ نَصْرٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ -هُوَ ابْنُ الْمُبَارَكِ-عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدٍ المقْبُرِي، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَذِهِ الْآيَةَ: {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا} قَالَ: "أَتَدْرُونَ مَا أَخْبَارُهَا؟ ". قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: "فَإِنَّ أَخْبَارَهَا أَنَّ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ وَأَمَةٍ بِمَا عَمِل عَلَى ظَهْرِهَا، أَنْ تَقُولَ: عَمِلَ كَذَا وَكَذَا، يَوْمَ كَذَا وَكَذَا، فَهَذِهِ أَخْبَارُهَا" (1) . ثُمَّ قَالَ التِّرْمِذِيُّ: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ. وَفِي مُعْجَمِ الطَّبَرَانِيُّ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعة: حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ يَزِيدَ -سَمِعَ رَبِيعَةَ الجُرَشي-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "تَحَفَّظُوا مِنَ الْأَرْضِ، فَإِنَّهَا أُمُّكُمْ، وَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَحَدٍ عَامِلٌ عَلَيْهَا خَيْرًا أَوْ شَرًّا، إِلَّا وَهِيَ مُخبرة" الفوائد

answer:1. يشير النص إلى أن الأرض ستكون شاهدة على أعمال البشر يوم القيامة، سواء كانت صالحة أو فاسدة، وستشهد على ذلك وتخبر عن ذلك أمام الله. 2. يدعو النص المؤمنين إلى أخذ الحذر والحفاظ على الأرض واحترامها، لأنها أمتنا وتعكس أعمالنا وتأثيرنا فيها. 3. يعكس النص أهمية رفقة الأرض ومعاملتها بحسن، وأن أي شخص يعيش عليها له تأثير سواء كان إيجابيًا أو سلبيًا. 4. يذكر المؤمنين بأنهم مسؤولون عن الأرض وعليهم أن يكونوا حكماء في استخدامها والحفاظ عليها. 5. يشير النص إلى أن الأر

question:الظَّاهِرُ أَنَّهُ تَحْدِيثٌ وَكَلَامٌ حَقِيقَةً بِأَنْ يَخْلُقَ فِيهَا حَيَاةً وَإِدْرَاكًا، فَتَشْهَدُ بِمَا عُمِلَ عَلَيْهَا مِنْ صَالِحٍ أَوْ فَاسِدٍ، وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ مَسْعُودٍ وَالثَّوْرِيِّ وَغَيْرِهِمَا. وَيَشْهَدُ لَهُ مَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ: «بِأَنَّهُ لَا يَسْمَعُ مَدَى صَوْتِ الْمُؤَذِّنِ جِنٌّ وَلَا إِنْسٌ وَلَا شَجَرٌ إِلَّا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» ، وَمَا جَاءَ فِي التِّرْمِذِيِّ عَنْهُ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ ثُمَّ قَالَ: «أتدرون ما أَخْبَارُهَا» ؟ قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، فَقَالَ: «إِنَّ أَخْبَارَهَا أَنْ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ بِمَا عَمِلَ عَلَى ظَهْرِهَا، تَقُولُ عَمِلَ كَذَا يَوْمَ كَذَا وَكَذَا، قَالَ فَهَذِهِ أَخْبَارُهَا» تُحَدِّثُ بِمَا عَمِلَ الْعَامِلُونَ عَلَى ظَهْرِهَا قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ -وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ، وَاللَّفْظُ لَهُ: حَدَّثَنَا سُوَيد بْنُ نَصْرٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ -هُوَ ابْنُ الْمُبَارَكِ-عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدٍ المقْبُرِي، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَذِهِ الْآيَةَ: {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا} قَالَ: "أَتَدْرُونَ مَا أَخْبَارُهَا؟ ". قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: "فَإِنَّ أَخْبَارَهَا أَنَّ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ وَأَمَةٍ بِمَا عَمِل عَلَى ظَهْرِهَا، أَنْ تَقُولَ: عَمِلَ كَذَا وَكَذَا، يَوْمَ كَذَا وَكَذَا، فَهَذِهِ أَخْبَارُهَا" (1) . ثُمَّ قَالَ التِّرْمِذِيُّ: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ. وَفِي مُعْجَمِ الطَّبَرَانِيُّ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعة: حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ يَزِيدَ -سَمِعَ رَبِيعَةَ الجُرَشي-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "تَحَفَّظُوا مِنَ الْأَرْضِ، فَإِنَّهَا أُمُّكُمْ، وَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَحَدٍ عَامِلٌ عَلَيْهَا خَيْرًا أَوْ شَرًّا، إِلَّا وَهِيَ مُخبرة" الفوائد

answer:- الحديث يشير إلى أن الأرض تشهد على أعمال البشر وتحمل آثارها سواء كانت صالحة أو فاسدة. - هذا الحديث يدعونا إلى أخذ الحيطة والحذر في التعامل مع الأرض، وعدم إلحاق الأذى بها. - يذكر الحديث أنه ليس هناك عامل على الأرض لا يترك آثارًا إيجابية أو سلبية عليها، مما يدعونا للعناية بالبيئة والحفاظ على نعم الله التي وهبها لنا. - الحديث يحث على الوقوف عند مسؤوليتنا تجاه الأرض والاعتناء بها، على أن تكون عملنا موثقًا في الدنيا ويشهد له على القيامة. - يلوح الحديث إلى أن الأرض تملك قدرة على التواصل والإدراك، وهو أمر ينذر بعظمة خلق الله وإلهامه للطبيعة. - الحديث يذكر أن الأرض تقدم شهادتها في الآخرة على كل عبد بأعماله ويومها وساعتها وذلك يعكس عدالة الله وإفراده بالمعرفة الكاملة.

Released under the MIT License.

has loaded